Rumored Buzz on الابتزاز العاطفي
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
انتقد دانيال ميلر إساءة استخدام الابتزاز العاطفي في علم النفس العام كوسيلة للدفاع ضد أي شكل من أشكال الشعور بالأخوة: «الحديث الإنجليزي عن الابتزاز العاطفي، فقد أصبحت فكرة أنك يجب أن تراعي شعور الآخرين، تهديدًا للحرية الشخصية.
الابتزاز هو أسلوب التلاعب الذي يعتمد عليه الشخص في التحكم في سلوك شخص أخر.
ابتعد عن الأشخاص الذين يستخدمون طرق ضغط مختلفة للضغط عليك والاهتمام باحتياجاتك الشخصية حتى لا تقع فريسة للأشرار.
لذا ارسم حدودك بشكل صريح ومباشر وبحزم أمام الجميع وبخاصة من تشعر بأنه يبتزك، فوضع الحدود يمثل السحر لمثل تلك العلاقات، فيصيح في وجه المتلاعب بأن كل السلوك الذي تفعله غير مقبول بالمرة، وأنك لن تحيا كأداة في يده، وحينها ستتفاجئ من ارتباك المبتز، وسيعرف أنك لن تعيش في الأسر طويلًا.
في العلاقات الأسرية: قد يقول أحد أفراد الأسرة “لقد ضحيت بالكثير من أجلك، والآن يجب أن تفعل ما أطلبه”
يمكن اعتبار أي من التهديدات أو العبارات التالية ابتزازًا عاطفيًا:
كان الابتزاز في حالة نورهان أكثر صراحة، فقد كان التهديد مربوطا بالطلب في الوقت نفسه.
ويمكن وصف الابتزاز بأنه أحد أشكال الأذى الذي يعتمد عليه الشخص لإلحاق الأذى بالأشخاص الآخرين.
اسع إلى أن يحصل شريكك الذي يمارس الابتزاز العاطفي على المساعدة اللازمة، أمَّا في حال رفض التغير فعندها يجب عليك التفكير بجدية في إنهاء العلاقة.
في الحقيقة، التربية عملية تبليغ وحماية، وليست فرضاً وإكراهاً وتعدياً على الحريات؛ فمن واجب الأهل شرح الأمور للطفل، وتبيان سلبياتها وإيجابياتها؛ ومن حق الطفل فعل ما يشاء بعد ذلك، على أن يتحمَّل نتيجة قراره.
أو الطريقة التي يستخدمها شخص ما لمحاولة إقناع الآخرين برؤية الأشياء من منظور معين.
التهديد: يقوم الشخص المبتز في هذه المرحلة بالتهديد المباشرة، وغير المباشر في أغلب الأحيان للشخص الأخر حتى يستجيب لطلباته.
عبارات تحفيزية وأمثال شعبية عن الأسد طالما أذهل الأسد الإنسان نور بقوته وشجاعته، حتى أصبح الأسد في كل ثقافات الشعوب، رمزا للقوة والشجاعة وال...